إذا دخلت مكتبة بغرض القراءة أهم حاجة هتلاقيها هناك الهدوء التام حتى الكلام بداخلها بين الأشخاص-هذا لو حدث- بيكون بالهمس وإذا حدث صوت عالى بيتم إكتشاف المصدر وإيقافه فورا.
وهذا مايميز من يفضلون القراءة أنهم عاشقى الهدوء.
ولذلك أردت أن أسأل جميع المدونين اللذين يقومون بإرفاق مادة صوتية(أغنية,موسيقى,نشيد,محاضرة دينية,....)
هل المطلوب هنا التركيز فى مانقرأ أم فى مانسمع؟
ولماذا تفرض ذوقك على الآخرين؟
مع إحترامى لجميع المدونين ولكن هذه وجهة نظرى.
ويلفت نظرى ايضا أن الصوت العالى أصبح عادة منتشرة عند الكثيرين.
فمثلا:أصحاب المحلات بكافة أنشطتها يستمعون إلى أي مادة صوتية بصوت عالى جداً.
وكأن هذه هى الدعاية وخاصة فى المصايف وكأن فى المصيف المفروض أن نتحرر من كل شئ حتى من إحترام الآخرين.
وفى المواصلات حدث ولاحرج وخاصة أيام الإمتحانات وكأن السائق يسير بمفرده ولا يهتم بمن معه.
وأصحاب السيارات بيرفعوا صوت الكاسيت لدرجة أنك بتسمعه من على بُعد وكأن من يجلس فى السيارة يعانى من مشكلة فى السمع .-ده حتى الدراسات أثبتت أن الصوت العالى بيزيد التوتر-.
واستخدام أدوات التنبيه دون داعِ وخاصة فى وقت متأخر من الليل.
وأصحاب الأفراح قبلها بثلاثة أيام على الأقل يضعوا السماعات فى الشارع وكأن هذا الشارع ملكهم وحدهم.
لماذا أصبحنا متناسين حقوق الآخرين!!.
لماذا نتعامل بأنانية مفرطة وكأنه حق مكتسب!!.
مفيش مانع أنك تفرح أو تسمع اللى أنت عايزه لكن اللى حواليك ملهمش ذنب فى هذا الإزعاج.
ولاتنسى بأن حدود حريتك هو عدم تجاوز حرية الآخرين.
ولذلك رجاء خاص ياسادة هدوء ..من فضلكم.
وهذا مايميز من يفضلون القراءة أنهم عاشقى الهدوء.
ولذلك أردت أن أسأل جميع المدونين اللذين يقومون بإرفاق مادة صوتية(أغنية,موسيقى,نشيد,محاضرة دينية,....)
هل المطلوب هنا التركيز فى مانقرأ أم فى مانسمع؟
ولماذا تفرض ذوقك على الآخرين؟
مع إحترامى لجميع المدونين ولكن هذه وجهة نظرى.
ويلفت نظرى ايضا أن الصوت العالى أصبح عادة منتشرة عند الكثيرين.
فمثلا:أصحاب المحلات بكافة أنشطتها يستمعون إلى أي مادة صوتية بصوت عالى جداً.
وكأن هذه هى الدعاية وخاصة فى المصايف وكأن فى المصيف المفروض أن نتحرر من كل شئ حتى من إحترام الآخرين.
وفى المواصلات حدث ولاحرج وخاصة أيام الإمتحانات وكأن السائق يسير بمفرده ولا يهتم بمن معه.
وأصحاب السيارات بيرفعوا صوت الكاسيت لدرجة أنك بتسمعه من على بُعد وكأن من يجلس فى السيارة يعانى من مشكلة فى السمع .-ده حتى الدراسات أثبتت أن الصوت العالى بيزيد التوتر-.
واستخدام أدوات التنبيه دون داعِ وخاصة فى وقت متأخر من الليل.
وأصحاب الأفراح قبلها بثلاثة أيام على الأقل يضعوا السماعات فى الشارع وكأن هذا الشارع ملكهم وحدهم.
لماذا أصبحنا متناسين حقوق الآخرين!!.
لماذا نتعامل بأنانية مفرطة وكأنه حق مكتسب!!.
مفيش مانع أنك تفرح أو تسمع اللى أنت عايزه لكن اللى حواليك ملهمش ذنب فى هذا الإزعاج.
ولاتنسى بأن حدود حريتك هو عدم تجاوز حرية الآخرين.
ولذلك رجاء خاص ياسادة هدوء ..من فضلكم.