حينما تستيقظ كل يوم وتجد نفسك مازلت تتمتع بحواسك وأعضائك وصحتك كما تركتهم عند نومك؛ فاعلم أنك تستقبل يومك بهدية جديدة تستحق أن تشكر الله عليها.
فكم من صحيح أضحى عليلاً.
وكم من بصير أضحى كفيفاً.
وكم... وكم... وكم...
هكذا دون مقدمات.
لماذا دائماً نفترض إن الطبيعي أن نصير كما نحن في نعم من صحة وأمن ومال مع وجود كثيرين يعتبرون هذه الأشياء رفاهية.
سؤال جانبي:
ــــــــــــــــــــــــ
أذكر آخر موقف شعرت معه بنعم الله عليك.
أخر موقف دلوقتى وأنا بقرا المدونة أكيد فيه ناس مش بتشوف وفيه ناس لا تستطيع القراءة
ردحذفتحياتى لكى
نعم الله أشعر بها في كل همسة من حياتي
ردحذف........
مثلا كان الله معي ووفقني إلى أن وجدت عمل وتزوجت في وقت قياسي
الحمد لله على كل نعمه