ينظر إلى هاتفها الجوال ذو الماركة المنقرضة باذدراء ثم يلوح لها بهاتفه العالمي
فهمت مايرنو إليه وسألته:
- بكم هاتفك؟
أجاب بفخر: بمبلغ تعدت أرقامه ثلاثة أصفار.
- هل تبيعه بسعر أغلى مما اشتريته بألف جنيه.
رد سريعا: نعم.
فردت في انتصار: وهذا هو الفرق بين هاتفك وهاتفي
هاتفي أغلى عندي من أن أبيعه ولو بكنوز الأرض..
ما له ثمن ياعزيزي ولو بملايين الدولارات فهو رخيص
الشيء الغالي لا يُباع.
* ع الهامش: علشان تملك الحق في البيع لازم يكون معاك صك ملكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق