1- الوعي الجمعي تأثيره أكبر بكتير من الوعي الفردي.
أي نشاط جماعي تأثيره أكتر بكتير من النشاط الفردي.
*الصحبة حلوة.
*الصحبة عزوة.
--
2-إيه الحكمة لما حد يكون ماشي ويتزحلق، إيه الرسالة اللي الكون عايز يوصلها في اللحظة دي؟
إيه الحكمة إن طرحتي تطير من شوية هوا وشعري يبان أو فستاني يطير أو أي جزء من جسمي ينكشف قدرا؟
إيه الحكمة إن الكيس اللي شايلة فيه حاجات كتير يتقطع، وكل اللي فيه يتفرط على الأرض في الشارع أو على سلم المترو في عز الزحمة مثلا؟
إيه الحكمة إني أحتاج حاجة ومش معايا تمنها؟
أسئلة كتيرة ومشروعة بنسألها جوانا أو برانا في أحلك الأوقات، لكن لو بصيت عليها من زاوية تانية هتلاقيك كنت مجرد مرسال مش طالب في اختبار.
فكر كده إن كل موقف وما على شبيهه، كان اختبار للي مر وقتها قصادك وما عملش اللي المفروض يعمله.
وقوعك على الأرض كان اختبار لمد يد العون بالمعنى الحرفي للكلمة.
الطرحة اللي طارت كانت اختبار فوري لغض البصر.
الكيس اللي اتقطع كان اختبار فوري لإغاثة الملهوف.
الضائقة المادية كانت اختبار للصدقة أوالإحسان أوالقرض الحسن.
طلبك من حد أي حاجة وهو يقدر يعملها وما عملهاش، كانت اختبار لعلمه، لماله، لأخلاقه، لإنسانيته، لعلاقته بك.
وقيس على ده بقى، في كل موقف تتحط فيه ما يكونش ليه جواك إجابة.. حتى اللي شمتوا فيك وعايروك ده كان اختبار ليهم، ربنا حب يظهر لك الحقيقة بطريقة عملية.
* أوقات المحنة اللي بتتعرض لها بتكون اختبار للي شافوك، مش اختبار ليك أنت. 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق