كل منا له غالي على قلبه لا يتحمل فكرة أن يغضب منه؛ ولهذا نحاول جاهدين ألا نتسبب في ضيقه .
وإذا حدث نفعل المستحيل من أجل إرضائه ومُصالحته.
وتخيل لو أن هذا الغالي غضب منك بالفعل وطريقة تعبيره عن ضيقه منك تكون بتجنب الحديث معك نهائياً ،أو لا ينظر إليك، أو يتحدث معك بطريقة مقتضبة ووجه متجهم .. هل ستتحمل هذا ؟.
هل تتحمل فكرة أن تتصل به ولا يرد عليك أو تراسله ويتجاهلك؟ هل ستستطيع وقتها أن تنام قرير العين ؟.
أكيد إجابتك ستكون لأ لن أستطيع تحمل وضع كهذا.
ولله المثل الأعلى.
إزاي ممكن تعمل حاجة وأنت عارف إن ربنا ممكن يزعل منك.
هو أنت عندك أغلى منه!.
"إن لم يكن بك غضب عليَّ فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي".
هناك 4 تعليقات:
كل سنة وانتي بخير موناليزا
وجاهدة في ارضاء الله عزوجل
سواح في ملك الله
ــــــــــــــــــ
وأنت طيب أستاذ خالد وبكل الخير يارب
أشكرك جداً لتهنئتك الرقيقة
البوست دا جميل جداً وأثر بيا بصراحة ..
ياااا رب وفقنا لكل خير إن شاء الله تعالى
زينب علي
ــــــــــــ
أهلا بكِ يا زينب
أشكرك جداً لرأيك
نورتيني
إرسال تعليق