جربت في مرة تكون عايز تنام وحاسس أن جفنك العلوي يريد وبشدة معانقة جفنك السفلي ولكن هناك ما يعوقك عن فعل هذا؛
كأن تكون في مهمة ما،
أو عندك مسئولية ما لابد من إنجازها،
أو الوقت والمكان لايسمحان لك بهذا...
وبالمقابل جربت في مرة تكون عايز تنام فتلغي كل حاجة وتدخل تنام
أهي الحالة التانية دي تعتبر نعمة تستحق الشكر
أن تكون حُرا في الوقت التي يريد جسدك فيه النوم
نعمة غالية لا يشعر بها إلا من حُرم منها
فاحمدوا الله كثيرا عليها.
هناك تعليق واحد:
الحمد لله على نعمة النوم لوﻻها لانهرنا و أقفين
إرسال تعليق