﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴾.
لما قرأت الأية دي خطر في ذهني قسوة الأباء غير المبررة، وفعلا أشد من الحجارة بل أكثر قسوة، تلاقي الابن او البنت تحاول تقرب وتبر بقدر طاقتها وهو لا يبالي.
البنت تستجدي عطفه وهو قاسي لا يلين.
التذبذب في المعاملة والتفرقة بين الأخوات، والحرمان من أبسط حقوقهم
ودروس بر الوالدين اللي أدت للي ما يستاهلوش عيالهم استحقاقية منقطعة النظير أنهم مهما يعملوا فهما في أمان وداخلين الجنة حدف وولادهم مش هيشموا ريحتها غير لو كانوا راضيين عنهم!!
ومفيش درس واحد عن بر الأبناء وحقوقهم سواء مادية أو معنوية على مدار العمر
الله بريء من ظلم العباد وحسبي الله في كل أب وأم مكرهين عيالهم في حياتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق