سبحان من جعل الرحمة في قلوب عباده على كافة المستويات.
فيه ناس بيحبوا يتصدقوا بإطعام مثلا..
والإطعام متفرع بقى:
فيه يحب يطعم حيوانات الشارع
وفيه يحب يطعم الباعة في الشارع
وفيه يحب يطعم دور الرعاية (أيتام، مسنين)
وفيه يحب يطعم أسر مرضى المستشفيات الحكومية
وفيه يحب يطعم أهل غزة
وغيرها كتير
وفيه اللي بيتصدق بوقته أو بعلمه أو بماله أو حتى بكلمة طيبة...
كل دول ما يجوش حاجة قصاد رحمة ربنا بينا، وسبحان من خلق هذا الاختلاف الجميل علشان الرحمة تعم الكل.
--
الناس اللي خاضوا رحلتهم الداخلية الكلام معاهم بيكون ملهم وممتع.
--
يمكن يكون رزقك في حيوان يحبك أكتر من مية إنسان.
--
مؤمنة إن اللحظات الحلوة ما بتتعوضتش، وعلشان كده أول ما تحسها ما تسيبهاش تعدي غير لما تشبع منها.
أي حاجة تانية وقتها ممكن تتعوض أو تتأجل أو حتى تتلغي عادي.
اللحظات الحلوة دي هي العمر الحقيقي اللي بتعيشه.
--
صديق مخلص بمثابة جيش عظيم
-
أظن إن ثواب إغاثة الملهوف يأتي من معنى "ومن أحياها".. لكن في ناس ما تستاهلش الثواب، فربنا بيعمي قلبها عن المعنى ده.
--
وهما الأصحاب إيه غير ونس في الأيام الموحشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق