أهالي بلوجر الكرام عموما وإسكندرية خصوصًا
سأكون في ضيافتكم بإذن الله يوم الجمعة القادم 4 ديسمبر
في مكتبة كتابك بوك كافيه
في تمام الساعة الخامسة مساءً
أتمنى أشوفكم كلكم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هذه المدونة للكاتبة منى ياسين
اضغط ع الصورة لمتابعتي ع الفيس بوك
بقلمي
صفحة الكتاب على الفيس بوك
مدونتي الثانية/ حوليات موناليزا
تدوين يومي
كتبي الجماعية
حاليا بالأسواق
اتبرع وانت فى بيتك
أحب كلمة إلى كل مسلم
يخاطبنى السفيه فلا أجيبه فكل ما قاله فىَّ فهو فيه.. ما ضر نهر الفرات يوماً إن خاض بعض الكلاب فيه
اللهم أجعل ثأرنا على من ظلمنا وأرنا ثأرنا فيه
اللهم أعزنا بطاعتك ولا تذلنا بمعصيتك
النصر لنا.. مهما طال الزمن
مُحجبة ولىَّ الفخر
إن الدين عند الله الإسلام
يارب اجعل مدونتى سبباَ فى دخولى الجنة
اللهم اغفر لى وارضىَ عنى
ياااارب
انصروا الله
اللهم اجمعنى بأحبائى فى جنة الفردوس
حُرمة المسلم كحُرمة الكعبة
اللهم إنى أسالك حسن الخاتمة
أشعر بالعِزة لأننى مسلمة
أنا مشتاقة لبيت الله
من كان الله فى قلبه لن يرى إلا ما يرضى ربه
خد بالك
القوى من يتحكم فى نفسه عند الغضب
نصيحة غالية
ياترى فى وقت الفجر بتكون بتعمل ايه؟
احفظ لسانك أيها الإنسان ليلدغنك أنه ثعبان
كان الله فى عون العبد طالما العبد فى عون أخيه
اللهم اسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة لانظمأ بعدها أبدا
من لم يكفه الموت من واعظ.. فلاتكفيه المواعظ
اللهم أنت من أحب فاجعلنى ممن تحب
إذا أردت أن تكلم الله فعليك بالصلاة.. وإذا أردت أن يكلمك الله فعليك بالقرآن
ما انفقته على نفسى ضاع وانتهى ..وما أنفقته على الناس باق أبد الدهر
ونفسك إذا لم تشغلها بالحق..شغلتها بالباطل
الفرق بيننا وبينهم الصلاة..فمن تركها فقد كفر
إذا أردت أن تعرف رجلاً فاعطه سُلطة
من الخير لك أن تضئ شمعة لايكاد يرى نورها مِِن أن تقضى وقتك فى إستمطار اللعنة على الظلام
الله أعلم بحالك فلا تشكو لأحد ولا تظهر ضعفك أمام الآخرين
أن تنهزم ولاتستسلم هذا إنتصار
السعادة ليست مستحيلة يكفى إنك تريدها
لماذا تبخل على أحبتك؟
ارضى عن حياتك تكن من السعداء
إحنا مش فى الجنة..إحنا لسه فى الدنيا
اعلم أن الله يراك
مهما طال الليل فالفجر قادم
سلمها لله
إهداء إلى قلمى
شعارى دائماً
لو سجدت لله أبداً ما حييت ما وفيت شكر نعمه علىَّ
لاتجهر بالمعصية فالتدخين حراام
لى الفخر بأنى أتحدث لغة القرآن
حقوق الطبع محفوظة ومن يخالف هذا فسيتعرض للمسألة يوم القيامة
لا يسمح بنقل مواضيعى دون إذنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق