كانت سيارته موديل قديم. وأصبح يشعر بأن فترة صلاحيتها انتهت فقد كانت تقف أكثر من الأوقات التى تتحرك فيها. وكان يومياً يطلب مساعدة المارة ليساعدوه فى تحريكها وهكذا على مدار اليوم إذا أراد أن تتحرك يجب أن يكون المحرك شغال حتى لو كانت واقفة لأنها إذا بطلت سيضطر إلى اللجوء لمن يدفعها هذا إذا وجد أحد يتطوع. ولكن ما كان يخفف عليه وجود اسطوانات نادرة كان يسمعهم فيها. وبما أن للصبر حدود فقد بدأ يشعر بالضجر والملل إزاء ماتفعله معه وماتسببه له من إحراج وتأخير عن مواعيد أوقات كثيرة فقد بدأ يشعر أنها تحتضر ولذلك انتهز فرصة توفير مبلغ كبير من المال لديه وقام بشراء سيارة جديدة أحدث موديل وتحتوى على إمكانيات عالية جداً ووجد فرق شاسع فى استخدامها عن سيارته القديمة ومن انبهاره بالسيارة الجديدة ترك "زوبة" قرب المعرض وأخذ السيارة الجديدة وانصرف بها ومشى بها كثيراً وذهب منزله وأدخلها الجراج.. وهنا تذكر بأنه نسى سيارته القديمة تماماً وعليه أن يعود ليأخذها- فهى مهما كان سيارته الحبيبة عِشرة العمر- وذهب ليحضرها ولأول مرة تدور معه دون مساعدات خارجية وكان معه شقيقة فقال له: مبروك عليك الجديدة.. هتعمل إيه بقى فى الست زوبة؟.
فرد عليه قائلاً: لسه مش عارف.
- مش كنت بيعتها الأول قبل ماتشترى حاجة جديدة.
- ماكنتش مصدق إن الموضوع هيخلص بسرعة كده.
- عموماً لو عايز زبون أنا ممكن أشوف لك .
- آه وماله ياريت.
----------------------
وصل منزله وركنها قرب البوابة فهى لم يعد لها مكان فى الجراج نظراً لأن الجديدة أصبحت تقنط هناك.
وجاء اليوم التالى وخرج بالسيارة الجديدة دون مساعدة أحد- وكم كان شعوراً رائعاً وهو يشعر بأنه يقود سيارة حقيقية تتحرك وقت ما يؤمرها وتقف وقت ما يحب- ولكنه كان يفتقد اسطواناته فبها ستكتمل نشوته بامتلاكه شئ خرافى.. فقرر أن يعود سريعاً- فهى تحت طوعه وفى انتظار أوامره دايماً- وإذ بالصدمة فباب "زوبة" يأبى أن يفتح وكأنه لم يستخدم منذ قرن.
ذهب سريعاً إلى السمكرى وأحضره معه ونجح أخيراً فى فتح الباب ثم أخذ منها الإسطوانات.
والصدمة التالية كانت فى عدم استجابة الإسطوانات لكاسيت السيارة الجديدة.. شعر بالغضب وذهب للسيارة القديمة ليشغل الإسطوانات عليها ويتأكد من أنها لم تخرب بعد.. وجد "زوبة" ترفض الحركة تماماً وكأن البطارية نامت فأحضر ميكانيكى متخصص و الذى بدوره سحبها لورشته ليفحصها على مهل.
شعر بأن فرحته بالسيارة الجديدة تلاشت سريعاً فهى لا تحقق له ماكانت تحققه له "زوبة" فقد كانت تدخل فى أى حارة ضيقة نظراً لصغر حجمها وكانت تتحمل المطبات المرتفعة مهما كانت وإذا ما أصابها مكروه فقطع غيارها متوفرة ورخيصة.
وبدأ يصبر نفسه قائلاً: بس الجديدة أوسع وتاخد ناس كتير.
ويرجع يرد على نفسه قائلاً: هو أنا يعنى كنت بركب مين معايا!!.
- بس الجديدة ضخمة وهيبة.
- وعشان كده مش عارف أذهب بيها الأماكن التى كنت متعود عليها.. إذا كان محل عملى فى شارع ضيق والجديدة إستحالة تعرف تدخل.. يعنى معقول يبقى عندى سيارة أحدث موديل واركنها على ناصية الشارع واكمل بقية المشوار مشى!! دى زوبة عمرها ما عملتها معايا طول عمرى بركنها قدام باب شغلى.
- خلاص أنا قررت أنى مش هبيعها.. هخليها معايا للمشاوير اللى اتعودت عليها والجديدة بقى لزوم المنظرة أو أى مشاوير سريعة.
وذهب للإطمئنان على زوبة وحينما ذهب أخبره الميكانيكى: بصراحة أنا مش عارف هى مالها.. غيرنا لها البطارية والزيت وحتى الكاوتش وكل حاجة ممكن تكون السبب الرئيسى فى عدم قدرتها على الحركة ولم تجدى نفع.. أنت متأكد أنها كانت شغالة قبل ما تجيلى بيوم واحد بس!.
- أيوة طبعاً كانت شغالة.. المهم دلؤتى أعمل إيه؟.
- ممكن تذهب للتوكيل بتاعها وهما يمكن يتصرفوا.
حزن عليها كثيراً بل وبكى أيضاً وظل يحدثها قائلاً: أنتِ زعلتى لما شوفتى الجديدة!.. طيب ارجعى زى الأول وأنا والله ماهبيعك ولا هفرط فيكى.
ذهب بها إلى التوكيل- مسحوبة- وتركها هناك داعياً الله أن يمن عليها بالشفاء.
ونظر إلى الجديدة قائلاً: لو اعرف أن يوم ما هشتريكى حياة زوبة هتبقى معرضة للخطر بالطريقة دى ماكنتش فكرت فيكِ أبداً.
- تمت-.
------------------
سؤال جانبى:
ــــــــــــــــــ
* هل تؤمن بأن الجمادات تشعر؟ أذكر موقف حدث لك إذا كانت إجابتك بالإيجاب؟.
فرد عليه قائلاً: لسه مش عارف.
- مش كنت بيعتها الأول قبل ماتشترى حاجة جديدة.
- ماكنتش مصدق إن الموضوع هيخلص بسرعة كده.
- عموماً لو عايز زبون أنا ممكن أشوف لك .
- آه وماله ياريت.
----------------------
وصل منزله وركنها قرب البوابة فهى لم يعد لها مكان فى الجراج نظراً لأن الجديدة أصبحت تقنط هناك.
وجاء اليوم التالى وخرج بالسيارة الجديدة دون مساعدة أحد- وكم كان شعوراً رائعاً وهو يشعر بأنه يقود سيارة حقيقية تتحرك وقت ما يؤمرها وتقف وقت ما يحب- ولكنه كان يفتقد اسطواناته فبها ستكتمل نشوته بامتلاكه شئ خرافى.. فقرر أن يعود سريعاً- فهى تحت طوعه وفى انتظار أوامره دايماً- وإذ بالصدمة فباب "زوبة" يأبى أن يفتح وكأنه لم يستخدم منذ قرن.
ذهب سريعاً إلى السمكرى وأحضره معه ونجح أخيراً فى فتح الباب ثم أخذ منها الإسطوانات.
والصدمة التالية كانت فى عدم استجابة الإسطوانات لكاسيت السيارة الجديدة.. شعر بالغضب وذهب للسيارة القديمة ليشغل الإسطوانات عليها ويتأكد من أنها لم تخرب بعد.. وجد "زوبة" ترفض الحركة تماماً وكأن البطارية نامت فأحضر ميكانيكى متخصص و الذى بدوره سحبها لورشته ليفحصها على مهل.
شعر بأن فرحته بالسيارة الجديدة تلاشت سريعاً فهى لا تحقق له ماكانت تحققه له "زوبة" فقد كانت تدخل فى أى حارة ضيقة نظراً لصغر حجمها وكانت تتحمل المطبات المرتفعة مهما كانت وإذا ما أصابها مكروه فقطع غيارها متوفرة ورخيصة.
وبدأ يصبر نفسه قائلاً: بس الجديدة أوسع وتاخد ناس كتير.
ويرجع يرد على نفسه قائلاً: هو أنا يعنى كنت بركب مين معايا!!.
- بس الجديدة ضخمة وهيبة.
- وعشان كده مش عارف أذهب بيها الأماكن التى كنت متعود عليها.. إذا كان محل عملى فى شارع ضيق والجديدة إستحالة تعرف تدخل.. يعنى معقول يبقى عندى سيارة أحدث موديل واركنها على ناصية الشارع واكمل بقية المشوار مشى!! دى زوبة عمرها ما عملتها معايا طول عمرى بركنها قدام باب شغلى.
- خلاص أنا قررت أنى مش هبيعها.. هخليها معايا للمشاوير اللى اتعودت عليها والجديدة بقى لزوم المنظرة أو أى مشاوير سريعة.
وذهب للإطمئنان على زوبة وحينما ذهب أخبره الميكانيكى: بصراحة أنا مش عارف هى مالها.. غيرنا لها البطارية والزيت وحتى الكاوتش وكل حاجة ممكن تكون السبب الرئيسى فى عدم قدرتها على الحركة ولم تجدى نفع.. أنت متأكد أنها كانت شغالة قبل ما تجيلى بيوم واحد بس!.
- أيوة طبعاً كانت شغالة.. المهم دلؤتى أعمل إيه؟.
- ممكن تذهب للتوكيل بتاعها وهما يمكن يتصرفوا.
حزن عليها كثيراً بل وبكى أيضاً وظل يحدثها قائلاً: أنتِ زعلتى لما شوفتى الجديدة!.. طيب ارجعى زى الأول وأنا والله ماهبيعك ولا هفرط فيكى.
ذهب بها إلى التوكيل- مسحوبة- وتركها هناك داعياً الله أن يمن عليها بالشفاء.
ونظر إلى الجديدة قائلاً: لو اعرف أن يوم ما هشتريكى حياة زوبة هتبقى معرضة للخطر بالطريقة دى ماكنتش فكرت فيكِ أبداً.
- تمت-.
------------------
سؤال جانبى:
ــــــــــــــــــ
* هل تؤمن بأن الجمادات تشعر؟ أذكر موقف حدث لك إذا كانت إجابتك بالإيجاب؟.
هناك 36 تعليقًا:
اول تعليق ^_^
اكيد طبعا الجماد بيحس ^_^
هو مش حكايه احساس هو حكايه عشره و تعود عليها
و من كتر ما الحاجه بتكون عزيزه قوي عليكي تفتكري انها بتتكلم و بتحس و انتي بتحسي بيها كمان
انا نفس الموقف ده بيحصل معايا في عربيتي ( نعناعه ) لما باخدها في مشوار طويل بريحها يومين كاملين
لما اخرج بيها كتير في يوم مثلا و آجي على بليل و بيكون ليا مشوار مهم ، بسيبها و آخد تاكسي عشان هي تعبت النهارده هههههههه
_________
على جنب
كويس اني مطلعتش المجنون الوحيد الى بيكلم العربيات هههههههه
ياتري الى فات ده اول تعليق ولا ايه نظامه ^_^ ؟؟
اقتراح :
مش بتفكري تعملي كتاب قصص قصيره و تنزليه ؟؟؟
صوباح الخير
ممممممممممممممممممممم
لا مش بؤمن ان الجمادات بتشعر
بس من شعورنا ان اى حاجه بتشعر فبندخل الجمادات معانا وبنقنع نفسنا وكفكره الاقناع ثم الحدوث الحقيقى وكله حسب التهيؤات
مش عارف بس فعلا معتقدش ان الجمادات بتتحرك والا كنا هنضطر نطبط ونعتذر للجزمه والشراب كل يوم على اللى بيشوفوه مننا
اه انا مقتنعة ان الجمد بيحس. شريحة الموبايل بتاعتي كانت معاي بقالها 6 سنين تقريبا ولما رحت اشتري شريحة تاني وغيرت القديمة لمدة يوم واحد بس ضاعت ولحد دلوقتي مش لاقيها وعملت استبدال ليها علشان الرقم يرجعلي وتفضل معاي علي طول ورميت الجديدة
قصة جميلة
والمعنى الي فيها حلو
بس ناذكر ان في يوم حصل لي انا شي
بس قبل ايام اخي اشتى تلفون جديد ثاني يوم تلفونه القديم خرب
اعتقد انه زعل
بس يعني دي صدف
مااعتقد ان الجماد يحس او يشعر
قده اسمه جماد
تقبلي مروري ^_^
لاطبعا هي بتصادف ان بتحصل مثلا حاجات
زي كدة
بس نتيجة ارتباط الانسان العاطفي بحاجياته
فبيتهياله ان هذه الاشياء تشعر وتحزن
فعلتها سيارتى معى فى الحادث الاخير
حسيت انها شعرت بهلعى وخوفى فتوقفت فجأة قبل ما تدخل على شريط السكة الحديد
وربنا سلم ولله الحمد
طبعا بيكون فيه عشرة وتبقي الحاجة دي جزء من الروتين اليومي بتاعنا
وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ
سلام الله عليك اختى الحبيبة
قصتك راااااااااائعة ولها اسقاطات كثيرة ويمكن لاى انسان يقرأها حسب فكره ومنظوره
نعم كل شىء بيحس وبيشعر مادام يسبح لله فهو اذن يشعر لكننا لانفقه هذا بسهولة
من وانا صغيرة احب ان احتفظ باشياء لها ذكرى عندى واشعر ان بينى وبينها شعور متبادل ورابط خاص واحيانا اكلمها وتكلمنى (( مش جنون يعنى )) لكن رباط خاص لانى على يقين ان كل الاشياء لها احساس وكتير من الاوقات بعض الاشياء تاخد ملامحنا مع كثرة التعامل بيننا
بوست طيب وجميل
لك تحياتى وتقديرى
لا معنديش حاجة أقوله
أصل احنا معندناش ولا زوبة ولا ذنوبه .
لكن أؤمن أن أخلاصك للشيء يربطه بيك واهمالك له يدمر العلاقة . والعلاقة دي تكون بين إنسان وجماد ليه لا .
دا جذع النخلة بكي لما الرسول فارقه .
وعصي موسي بقدر الله بقت حية .
السلام عليكم
موناليزا
بوستك جميل قوى ومعانية كتير جدا
دومتى بخير
اه صح لو عاوزه مثل اقرأى قلمى فى رحلتى
يعنى جزمتنا القديمة بتنفع فى يوم مطر بدل مانبهدل الجديدة
برضه شنطتنا القديمة نبهدلها فى السوق وخلى الجديده واحنا مسافرين تستحمل
معنى كلامى اننا اللى مرتبطين بالشيء وليس هو المرتبط بينا
وخيالنا هو اللى بيهيئلنا ان الشيء بيحس
لو اخدناها من ناحية الجانب الديني فكل شيء يسبح بحمده سبحانه
والدليل غصن الشجر اليابس الذي حن واشتاق للنبي صلى الله عليه وسلم
اما بالنسبة للجانب الذي ذكرتيه في القصة فاعتقد انها مجرد صدف فليس فينا من يحن له الجماد ويشتاق اليه
ربما كانت مجرد صدف
تحياتي لقلمك الرائع
اعجبتني القصة
السلام عليكم
بصراحة الاسلوب فى القصة اكتر من رائع يشد
اما بالنسبة للسؤال انا من رأيى ان ما فيش شئ اسمه الجماد بيحس لكن هو شئ نفسى نتيجة لتعود الانسان وبيكون من جهة الانسان بس وطريقة نفكيره اللى بتخيله كدة حاجة كدة فى التنمية البشرية بتقول ان مخ الانسان بيرسل زى اشعة ناتجة عن فكره هى اللى بتحرك الاشياء الغيبية من حواليه يمكن دة التفسير الاقرب من وجهة نظرى
تحياتى
قصة رائعة وشيقة جدا استمتع بها تسلم ايدك
السلام عليكم
الله , الله , الله
رائعة والله التدوينة دي يا موناليزا
فعلا الأشياء بتشعر وبتحس ومش احنا اللي بنقول ده رب العزة اللي بيقول فمن القرآن نعلم أن
الجبال تخر من خشية الله
والسماء والأرض تبكي
وأيضا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان جزع النخلة يأن إذا فارقه
نعم ,الجماد يحس وله أيضا عمر مثل أعمارنا
حين نهانا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نعف أحداً عن كسر الأشياء لأن لها أعمارا مثل أعمارنا
حدوث الألفة والراحة في مكان معين ونفورك من مكان آخر هذه مشاعر متبادلة
أما عن نفسي :
أنا أزعم أن الأشياء تسمعني فأنا أنادي على الأشياء حين أفقدها فتظهر لي كاشفة عن مكانها!!!
طول اليوم العب مع نضارتي استغماية أنده عليها أقوم ألاقيها :)
أنا أزعم أيضا أن الذهب لا يحبني لأني لا أحبه فدائما إما يضيع ( بشكل متكرر ولافت للنظر )
أو يسرق أو يباع لحاجة ملحة وكنت أرتديه" زمان " فقط حتى لا يقال إني معنديش دهب وتبقى فضيحة
:)
لكن لما أدركت عدم الحب المتبادل مهمنيش رأى الناس ولا أرتدي ولا أملك أياً منه
في الجنة ونعيمها بقى
:)
بالتاكيد اختى الكريمه الجماد بيحس فالله سبحانه وتعالى يذكر هذا فى القرءان
وقد سمعت من شيخ جليل قبل ذلك ان اذا كان المصلى يعتاد على مكان يجلس فيه يوميا عند كل صلاه ومات هذا المصلى يشعر المكان بالوحده ويبكى من اجله
دمتى ودام قلمك فى تالق دائم تقبلى تحياتى الاحــــــــــلام
الأخت الفاضلة موناليزا
مهو علشان متحسيش بالذنب من جهة زوبة كنتي باصيها لأخوكي الغلبان و بلدياتك محمد عمارة و انا و العيال كنا هندعيلك و زوبا مكنتش هتزعل لأنها كانت هتلطم من عيالي
السلام عليكم
جميلة القصة أختي موناليزا.. (سأفترض أنها غير حقيقية طالما لم تذكري العكس)..
لكن حقيقة أحداثها واقعية وتحدث للكثيرين منا والدليل تعليقات من سبقني..!
طبعا إجابة السؤال (بعيدا عن أن كل الكائنات تسبح لله عز وجل): طبعا الجمادات لا تحس.. لكننا من فرط تعلقنا بها (أو احتياجنا له) نجعلها تحس ونخلق بيننا وبينها حوارات أحيانا.. وطبعا تعرفين قصتي مع صديقتي (ولسون)!!! :)
.............
أضحكني للغاية تعليق أخينا The illusionist الخاص بالجزمة والرباط!!!!! :)
تحياتي وتقديري أختي الكريمة.
وما من شيء إلا يسبح بعظمة وجلال الله يا موناليزتي
أنا باحس بالموضوع داه قوي مع قلمي الحبر ....الله يسامح الكي بورد اللي خلانا نهجر القلم والورقة ولما بيوحشني وبارجع له و آجي أكتب بيه يحلف يمين ما يكتب ولا حرف الا لما يجري الحبر في شرايينه ويتدفأ باصابعي فاحدثه حديثا خاصا معتذرة له وسرعان ما يدفئني بحروفه وكلماته
اختنا الغالية في الله
فكرتيني بالمثل القديمة تحلي و لو كانت وحله
طبعا العشرة أبدا ما تهون علينا
و كل شي في نظري بيحس البشر و النبات و الجماد و الحيوان
و كل شي بيسبح لله العظيم
بوست رائع جميل جدا مسني بشدة
تحياتي لك
سبايدر مان
ـــــــــــــ
أهلا بيك يا دكتور
أنا بقول كده برضه:)
تصدق ده حقيقى فعلاً المهم العِشرة
والله يافندم حضرتك أخلاق بجد:) وانا واثقة ان اكيد "نعناعة "مقدرة ده جداً
تعرف زمان بابا كان عنده عربية صغيرة وماكنتش بترضى تدور إلا معاه هو وبس وأى حد تانى يركبها ماترضاش تتحرك:)
لأ عادى أنا بكلم كل أشيائى:)
-----------
أول تعليق يافندم ومنور صفحة التعليقات
اقتراح يستحق التفكير حقاً:)
أشكرك جدا لتعليقك ولمشاركتك
يسعدنا دوام التواصل
*******************************
زا اليوسينت
ــــــــــــ
صباح النووور
أهلا بيك يافندم بعد طول غياب
رأيك يحترم جداً:)
وفعلا مش هنقضيها اعتذارات:)
أشكرك جدا لتعليقك ولمشاركتك
ويسعدنا دوام التواصل
*******************************
هوب
ــــــــ
أهلا بيكِ فى زيارتك الأولى
أتفق معاكِ جدا
وأشعر تماماً بما تقولين فشريحتى وموبايلى رغم قدمهما لا أستطيع مجرد التفكير فى تغييرهما:)
نورتى مدونتى وفى انتظارك دايما
********************************
خواطرى مع الحياة
ـــــــــــــــــ
أهلا بيكِ حبيبتى
أشكرك جدا لرأيك فى القصة
يمكن تكون صدف فعلا بس هو المقياس الوحيد اعتقادنا الخاص
سعيدة بمشاركتك وفى انتظارك دايما
*******************************
سواح فى ملك الله
ـــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ خالد
فعلا لعله الارتباط العاطفى فقط
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
*******************************
المهاجر الى الله
ـــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ طارق
طيب الحمدلله:) فقد توقفت فى الوقت المناسب
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
******************************
حد معين
ـــــــــ
أهلا بيكِ فى زيارتك الأولى
أتفق معكِ جداً
أشكرك لتعليقك
نورتى مدونتى وفى انتظارك دايما
******************************
أم هريرة
ـــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيكِ يا لولو
أشكرك جدا لرأيك فى القصة
:)
تعليقك أسعدنى بحق
وأنا أيضاً أتحدث كثيراً مع أشيائى:)
نورتينى حبيبتى وفى انتظارك دايما
********************************
مستر بريزيدنت
ـــــــــــــــ
أهلا بيك يافندم بعد طول غياب
:) مش شرط تكون زوبة أو زنوبة ممكن يكون موبايلك أو حتى كشكول التحضير:)
وفعلا هو العامل الأساسى فى الموضوع علاقة الفرد بما حوله وكيفية تعامله معها
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
*******************************
مدونة رحلة حياة
ـــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيك أستاذ محمد
أشكرك جدا لرأيك ولتعليقك
يسعدنا دوام التواصل
***************************
الفراغ
ــــــــ
أهلا بيكِ حبيبتى
تصدقى عندك حق:)
نورتينى حبيبتى وأشكرك على تعليقك
فى انتظارك دايما
******************************
مصطفى سيف
ــــــــــــ
أهلا بيك يادكتور
ماهو الجانب الدينى اللى المفروض نتعامل بيه مع كل حاجة حوالينا:)
أشكرك جدا لرأيك ولتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
******************************
الشاعر
ـــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيك أستاذ أحمد
أشكرك جدا لرأيك فى أسلوب القصة
تفسير منطقى برضه:)
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
********************************
كارمن
ــــــــ
أهلا بيكِ يا سمسمة
أشكرك جدا لرأيك فى القصة
نورتينى حبيبتى وأسعدنى تواجدك
*******************************
مجداوية
ــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيكِ غاليتى
:) الله يكرمك والله
سعيدة بجد برأيك
صدقتى وعندك حق جدا
إجابتك منطقية فأنا أيضاً أرتبط بأشيائى كثيراً وأظنها أيضاً ترتبط بى:)
أنا أيضاً لا أحب ارتداء الذهب واذا ارتديته بيكون بس تجنباً للفضايح وياعينى دى معندهاش وكده:)
أشكرك جدا لمشاركتك
وفى انتظارك دايما
********************************
الأحلام
ـــــــــ
أهلا بيك يافندم
أنا أيضا سمعت هذا بأن أى مكان الانسان يسجد فيه يفتقده أو يدعو له لا أتذكر تحديداً ولذلك أحاول دائما السجود فى أى مكان أذهب اليه لعله يشفع لى يوم القيامة:)
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
********************************
محمد محمود عمارة
ـــــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ محمد
:) لو القصة حقيقية يافندم ماكنتش هتغلى عليك
أشكرك جدا لتواجدك
ويسعدنا دوام التواصل
********************************
ماجد القاضى
ـــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيك أستاذ ماجد
أشكرك جدا لرأيك فى القصة
هى غير حقيقية ولكنها اسقاط لجماد آخر غير السيارة:)
ده حقيقى انا عندى حكايات شخصية كتيرة مع الجمادات على فكرة:)
فعلا لعله تعلقنا بها وارتباطنا النفسى بها
--
تعليقات مستر زناتى دايما مميزة ولذلك نفتقدها كثيراً
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
********************************
كلمات من نور
ـــــــــــــ
أهلا بيكِ غاليتى
:) وما اجمل علاقتنا بالاشياء وخصوصاً الورقة والقلم
نورتينى حبيبتى واسعدنى مشاركتك
******************************
الشاعر الفنان أحمد فتحى فؤاد
ـــــــــــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ أحمد
أشكرك جدا لرأيك فى البوست
وأسعدنى تعليقك ومتفقة معك تماماً
يسعدنا دوام التواصل
انا شايف انها صدفه برغم ان مره زمان تليفوني علق قلتله وحياتك لاجيب واحد جديد واشتريته فعلا والتليفون القديم لسه شغال حتى الان والجديد باظ وجابت بداله واحد تاني
السلام عليكم
طبعا سوف أتكلم عن موضوع اصبح يقين راسخ عن الكثير ولكن هذا ليس معنه انه صحيح فقد يترسخ شيء خطأ في أذهان الكثير من الناس ولكن الحقيقة عكس ما يعتقدون .. ومن الصعب بل من المستحيلات الأربعة عند العرب ان تقنع إنسان بشيء يخالف امر اتخذه مسلم به .
المهم :
الجمادات لا تشعر فقط الجمادات لها عقل وإحساس وتتكلم وحياة مثلها مثل كل المخلوقات ... بل وانها لها عقل ارقى من عقل الإنسان نفسه كيف كون ذلك .
أولاً : الدليل النقلي .
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا
وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا
وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ
وقالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون
وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون ( 24 ) ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبء في السماوات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون ( 25 ) الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم ( 26 ) قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين
والآيات كثير والاحاديث اكثر ..فالأمانة ( التكليف ) عرض على السماوات والأرض والجبال ومن فيهن ..
أ. فكيف يعرض الله سبحانه وتعالى على خلق من عبادة ليس له عقل ليختار .
ب. فقد رفضت السماوات والأرض والجبال ومن فيهن ، ان يحملن الأمانة ( التكليف ) هذا وبعد العرض من الله تم الاختيار بالرفض واشفقوا منها أي خافوا على انفسهم من عظم ما قد عرض عليهم من قبل الله سبحانه وتعالى وخافوا على انفسه انهم لن يستطيعوا ان يفوا الله سبحانه وتعالى حق عبادته وهم مختارون بالحرية وليس مسيرون بالجبرية ، فرفضوا واختاروا الجبرية في عبادة الله وطاعته في من سوف يقع عليه تحمل الأمانة ( التكليف ) وهو الإنسان .
د. وهل يسبح الله جل وعلا إلا عاقل وهل الله سبحانه وتعالى محتاج إلى ان يسبحه غير ذي عقل ، بحيث انه يحسب بالجبرية دون ان يعرف ماذا يقول وفي حق من يقدس وينزهه .. هذا لا يليق بالله سبحانه وتعالى ان ينزهه ويقدسه غير ذي عقل لا يعرف من هو الله .. ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فضل العالم على العابد لأنه اذا عبد يعبد على بصيرة .
ج. أما قصص الطيور والحيوانات والجبال والسماء والأرض من الجمادات المذكورة في القران التي تكلمت وعلمت بقواعد التوحيد والعبادة لله كثير والاحاديث اكثر لا تحتاج إلى شرح ، فهل كل هؤلاء ليس لهم عقل هذا أيضاً شيء غير صحيح .
..................................
ثانياً : الدليل العقلي .
يقول لنا علماء الذرة التي هي اصل التركيب المادي لكل المخلوقات من بداية من البشر إلى الجمادات ان الذرة هي العنصر الأساسي في التكوين والتركيب المادي للكون .
وان المادة ليست جامدة كما نتخيل فالمادة متحركة لان جزيئات المادة متكونه من ذرات والذرات مكونه من الإلكترونات وبروتونات والاثنين ليسوا في حالة ثبات وسكون بل في حالة حركة بل ان العلماء يقولون ان الإلكترونات من فرط سرعتها لا يستطيع العلم البشري ان يحدد أين موضعها بالرصد حينها يرصدها داخل الذرة فهي تتحرك بسرعة مهوله يصعب معها تحديد مكانها داخل الذرة في مدارها حول النواة .
إدن المادة الصلبة الجمادات في جوهرها متحركة وليس جامدة كما نتخيل ومادام فيها حركة إذن فيها حياة ومادامت فيها حياة فينسحب عليها كل خصائص الكائن الحي .. ولكن كل خلق له خاصيته وجوهره الخاص به .
ومن منطلق فانه كل الحيوانات وكل الجمادات وكل المخلوقات لها عقل ولها سمع وبصر وتتكلم ولها حواس ولكنها تخصها حياتها بطبيعتها .
وعلى هذا الأساس هنا قاعدة تقول : عدم الوجدان لا ينفي الوجود .
بمعنى ان الإنسان اذا لم يسمع كلام الجمادات فانه ليس للجمادات صوت ولغة وانه اذا راها ثابتة أنها جامدة وساكنة لا تتحرك فعدم الوجدان لا ينفي الوجود لان قدرات الكائن البشري ضعيفة جدا فقد اثبت العلم ان البشر لا يستطيعون ان يسمو الا سرعة الذبذبات الصورت ما بين 20 إلى 20.000 ذبذبة في الثانية أما دون الـ 20 فلا يستطيع ان يسمعها وما فوق 20.000 لا يستطيع ان يسمعها فلا يستطيع احد ينكر ان الجمادات لا تتكلم أو لا تسمع أو لا تحس لأنه بناء على القاعدة سالفة الذكر وبناءً على تلك الحقائق والمعطيات العلمية .
كذلك يقول لنا العلماء ان الإنسان لا يستطيع ان يبصر لا ما بين الألوان تحت الحمراء وفوق البنفسجية ، مثله مثل عمليه السمع فهو دون الحمراء لا يرى وفوق البنفسجية لا يرى فهذا لا يعني انه لا يوجد أبعاد أخرى للبصر وللسمع اذا لم استطيع ان أرها لأني قدارتي لا تسمح لي بذلك .
ولهذا فان القاعدة التي تقول بأن عدم الوجدان لا ينفي الوجود صحيحة وان العلم اثبت حركة المادة في تكوينها الذري وعلى أساسه فان المادة لديها حياة ولكنها حياة تخصها في كوينها وفي جوهرها غير حياة البشر .
إدن المادة ليس جماد كما يعتقد الكثيرين وان الجمادات والحيوانات ستمع وتبصر وتشعر وتتكلم مثلها مثل البشر إلا اذا ثبت العكس بالدليل العقلي والنقلي .
مع ارق تحياتي فارس عبدالفتاح .. قومي عربي
لا اومن ان الجماد يشعر اؤمن ان توجد الفة بين البشر و الجماد قد تفوق المتوقع
انا مرتبط بفستان صغير لابنتى منذ سنوات
خالص تحياتى
من الواضح أنى حضرت متأخراً .....
ولكن هذا لايمنع ان أعبر لك عن تقديرى واحترامى لقلمك الرائع....
تقبل مرورى وتقديرى
بارك الله فيك وأعزك
الحقيقة أني لا أفرط في القديم مهما اشتريت جديدا، عندي دائما ارتباط به..
قصة أعجبتني كثيرا.
مع تحياتي
رشيد
يعني انتي كمان بتكلمي الأشياء و الجماد
من قرايتي للتعليقات ناس كتيره كده
و انا برضه
اممممممم
هو مفيش حد عاقل فينا خالص كده
ههههههههههههههههه
إنج سمسم
ـــــــــــ
أهلا بيك ياباشمهندس
معقولة كل دى صدف:)
ولكن يبقى اقتناعنا الخاص هو العامل الرئيسى
أشكرك جدا لتعليقك
ويسعدنا دوام التواصل
*********************************
فارس عبد الفتاح
ـــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيك أستاذ فارس
أشكرك جداً على تعليقك الثرى والذى اقتنع به شخصياً
يسعدنا دوام التواصل
*********************************
ابراهيم رزق
ـــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ ابراهيم
أشكرك جدا لتعليقك
ونود أن تذكر لنا لماذا ترتبط بفستان ابنتك؟
يسعدنا دوام التواصل
*****************************
محمد الجرايحى
ــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ محمد
كيف اتضح هذا ومدونتى زادت نوراً بتواجدك!!
حضرتك تشرفنى فى أى وقت فمكانك محفوظ دائما
ربنا يعزك يارب وأشكرك جدا على رأيك فى قلمى الذى أسعدنى كثيراً وأرجو أن اكون عند حسن ظنكم دائما
يسعدنا دوام التواصل
*****************************
أبوحسام الدين
ــــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ رشيد
الحال من بعضه يافندم:)
أشكرك جدا لرأيك فى القصة ولمشاركتك
يسعدنا دوام التواصل
******************************
سبايدر مان
ــــــــــــ
أهلا بك مجدداً يا دكتور
يافندم لو تعرف أنا عملت إيه امبارح هتقول على نفسك بالمقارنة بى أعقل العاقلين:)
والامر بالنسبة لى لايقتصر على الجماد والأشياء بل على الحيوانات والطيور وكثيراً مع الحشرات التى أعنفها دائما لتواجدها معى فى مكان واحد:)
ممنوع الضحك أو السخرية
ههههههه
حاضر مش هضحك
ههههههههههههه
انا مؤمنة انه بيحس اه خاصة لو له علاقة بصاحبه من فترة طويلة
والاحساس هنا مش عاطفي .. لا .. هو مجالات كدة بتتظبط بيني وبين الشئ زي بنولف علي بعض
والحاجة ممكن تتكسر في ايد حد مش صاحبها والسبب مش بيكون انه مش عارف يستخدمها لكن فيه رابطة كدة بين الانسان والجماد
والمكان كمان بيعرف صاحبه
والزهور
انا مؤمنة بالتجاذب المغناطيسي بين الاشياء وكل شئ له مجاله
موضوع مثير
تحياتي
سبايدر مان
ــــــــــــ
:) ماشى يادكتور
---------------------------
كوشيا
ــــــــ
أهلا بيكِ حبيبتى
تحليل منطقى برضه
أشكرك جدا لتعليقك
وأسعدنى تواجدك
والله مشفقه علي زوبه مهى ليها حق اوقات كتيره بتحصل معايا تشترى شىء جديد وتلاقى القديم برقبته بس للاسف بتخسر واحد فيهم
يعنى انا عندى معاناه مع الكمبيوتر بتاعى لو وقع الويندوز عليه العوض ما يشتغل الا لو فضلت اكلمه واقرا عليه قرءان بل واوعده انى هنفضه مره فى الاسبوع ههههههههههه مهو مش معقول كل يومين افك الكمبيوتر واركبه جزء جزء دنا لو سيباه فى الشارع مش هيعمل كدا
اللى غايظنى دلوقتى اللابتوب الجديد والله انى بقول القديم كان برقبته برغم انه فيه ميزات اكتر بس القديم كان فى بنا عشرة بس اعمله ايه مضطر اخاك لا بطل
اوقات بيصعب عليا العشره فى حاجات المفروض تتجدد بس للقديم عشق وتفاهم خاص , تحسه كدا لو خبطته فى الحيطه هيرجع ليك تانى سليم بس كل شىء قديم كان فى اوله جديد برضو
نور شاهين
ــــــــــــ
أهلا بيكِ حبيبتى بعد طول غياب
صح والله هى العِشرة
الكمبيوتر بتاعى برضه لما جبت واحد جديد مارضاش ينطق ومن يومها بايظ:( ومش هو وبس هو والهارد وكل حاجة كانت شغالة فيه
أسعدتينى بتواجدك
وأشكرك لمشاركتك
وفى انتظار دايما
إرسال تعليق