استيقظت على صوت طرقات المطر على نافذتي
تبشرني بقدومها، وتحفزني على القيام لاستقبالها..
ولكنني لم أقوى؛ فجسدي المنهك من المرض خذلني،
ولم يسمح لي سوى بالالتحاف جيداً،
وتمتمة بعض الأدعية والتي لا أذكر منها شيء فواضح أن حالة
هذياني كانت فاقت المدى.
ولكن ما أتذكره جيداً حينها وأود تسجيله الآن لأذكر نفسي به.
شعوري بالأمان في سربي وبأنني في نعمة عظيمة
يفتقدها من لا مأوى لهم.
فعشق المطر رفاهية للآمنين وعذاب للمشردين.
هناك 3 تعليقات:
تصالح النفس مع مجريات الحياه نعمة من الله و الأحاسيس التى تعطينا الأمان و الشعور بالدفء و الطمأنينة أيضاً هبة من الرحمن
اما المشردين فقد كفل الله لهم نعم اخرى حتى يفيق بنى الانسان الغافلين و يكفلوهم
موضوعك يفتح أطروحات هنا وهناك ولكنها ستكون عظات و آفاق فكر رائعة
تقديرى المتجدد
دائما جميع الاشياء تكون نسبية الينا
فالغريب الذى يجلس بجوارك و تتأفين من رائحته او من مظهره قد يكون اهم شخص فى حياة اناس اخرون
كان هنا ابراهيم رزق
صباحك فل
الحمد لله رب العالمين على الدفا والامان
الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولا تحصى
وحشتينى جدا
ادعيلى يا منى
إرسال تعليق