ليست المشكلة في انتظار النصيب والمكتوب
المشكلة الحقيقية في كونك لا تعلم ماهو النصيب المنتظر
فقد تحلم بزوج وأبناء ووظيفة وحياة منعمة تمني نفسك بانتظارها،
ولكن قد يكون ما قُدر لك أنك لن تحصل عليهم..
ومن هنا تأتي رحمة الخالق في عدم معرفة الغيب؛
فليحيا الإنسان إذن على الأمل وليمارس عبادة حسن الظن بالله.
هناك تعليق واحد:
لو علمتم الغيب لاخترتم الواقع
اجمل حاجه اننا نتمنى شئ ونسعى الى تحقيقه ونجتهد من اجل ذلك حتى يرزقنا الله ماتمنيناه
إرسال تعليق