الجمعة، 12 فبراير 2016

أمة الله في عيدها الثامن

الأيام بتجري
8 سنين من عمري وعمر مدونتي
حصل فيهم أحداث كتييير
اتعرفت على ناس كتيروخرج من حياتي ناس كتير
عملت كتابين (خبايا نسائية، عشق وخيانة)




وشاركت في5 كتب جماعية تقريبا (الخامس إليكتروني ومعرفش عنه حاجة)
الناس هجرت بلوجر ونزحت ع الفيس بوك
التواصل بقى قليل جدا يكاد يكون معدوم
أوقات بفكر إن خلاص كفاية على أمة الله كدة على اعتبار إني قلت كل حاجة واتكلمت في كل حاجة
لكن حاجة جوايا بتمنعني.. مهما كان هي الأصل 
ولو هتصفى على تدوينة واحدة في الشهر أحسن من هجرها.

ع الهامش: هديتي هذا العام كانت هذه التدوينة الراقية من الصديق محمد سلامة
جانبي التوحد

*******

لكل المتابعين في صمت
لكل من يترك تعليق
لكل من مر هنا يوما ومازال يتذكر أمة الله بالخير
طبتم وطاب ممشاكم وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته




هناك تعليقان (2):

النسر المهاجر يقول...

كل سنة وإنتى ومدونتك بخير وسعاده وعقبال السنة ال100 فى عالم التدوين
وطبعا هديتك مقبولة وخصوصا انها من أخى محمدسلامة
مودتى وإحترامى

موناليزا يقول...

جمال أبو العز
ـــــــــــــــ
وحضرتك طيب يافندم
عاجزين عن الشكر لمتابعتك الدائمة ونعتذر لعدم الرد أحيانا كثيرة
ولكننا ننتظر دوما تعليقاتكم ونسعد بها
خالص تحيتي