الثلاثاء، 15 فبراير 2011

فى حب النبي

فى حب النبى محمد صلى الله عليه وسلم هيكون موضوعنا اليوم.. لأن كلنا هنتكلم فيه مش بس أنا لوحدى.
يكفى أقول أن شهادة الإسلام لا تكمل إلا بذكر اسمه.
ولا يجوز قول التشهد فى الصلاة دون الصلاة عليه.

هتكلم عن هجرته من مكة- أحب البلاد إلى قلبه والذى فارقها قائلاً: الله يعلم أنكِ أحب البلاد إلى قلبى ولولا أن أهلك أخرجونى منك ما خرجت- إلى المدينة.

وكم كانت رحلة شاقة ومُتعبة نظراً لبُعد المسافة ولكن هذه الرحلة علمتنا دروس غالية أهمها:

الثقة فى الله , وضرورة رد الأمانات لأهلها حتى لو بيننا وبينهم عداء, وأن كلمة الرجل تعتبر عهد يجب الوفاء به وهذا يتضح فى من أراد أن يقتل النبى صلى الله عليه وسلم أثناء طريقه إلى المدينة وحينما وجد معجزة ربنا طلب العفو مقابل ألا يفصح عن مكان النبى صلى الله عليه وسلم..

وأتسائل ما الذى يجعل مشرك يفى بعهده بعد نجاته.. وأستنتج بأن الأخلاق ليس لها علاقة بالدين.

دعونا نستعرض معاً هذه الرحلة بالتفصيل نقلاً عن منتديات اذكر الله.



أصبح كفار مكة في غيظ شديد، بعدما صار لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنصار في يثرب، وهم أهل حرب يجيدون القتال، وسوف ينصرون الإسلام، فشعر كفار مكة أن الأمر سيخرج من أيديهم، فانقضوا على المسلمين بالتعذيب والأذى، والتف المسلمون حول نبيهم الكريم صلى الله عليه وسلم يطلبون منه الإذن في ترك مكة كلها، ويهاجرون بدينهم، حتى يستطيعوا أن يعبدوا الله تعالى وهم آمنون، فأذن لهم الرسول صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة. فبدأ المسلمون يتسللون سرًّا إلى المدينة، تاركين ديارهم وأموالهم من أجل دينهم.وجاء أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الهجرة، فطلب منه الرسول صلى الله عليه وسلم أن ينتظر لعل الله يجعل له صاحبًا، ففهم أبو بكر أنه سيظفر بالهجرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانتظر مسرورًا، وأخذ يُعِدُّ للرحلة المباركة، فجهزَّ ناقتين ليركبهما هو ورسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة.
المؤامرة:
اجتمع زعماء مكة في دار الندوة -ذلك البيت الكبير الواسع الذي كان لقصي بن كلاب- وعلى وجوههم الغضب؛ للتشاور في أمر الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد شعروا أنه يعد نفسه للهجرة إلى المدينة، وإذا تم له ذلك فسوف تصبح المدينة مركزًا كبيرًا يتجمع فيه المسلمون من كل مكان حول النبي صلى الله عليه وسلم، وبذلك يشكلون خطرًا على تجارة أهل مكة عندما تمر بالمدينة في طريقها إلى الشام ذهابًا وإيابًا، وبدأ النقاش، فقال بعضهم: نُخرج محمدًا من بلادنا فنستريح منه، وقال آخرون: نحبسه حتى يموت.وقال أبو جهل: نأخذ من كل قبيلة شابًّا قويًّا، ونعطي كلا منهم سيفًا صارمًا قاطعًا، لينقضوا على محمد، ويضربوه ضربة قاتلة، وهكذا لا يستطيع عبد مناف -قوم محمد- محاربة القبائل كلها، فيقتنعون بأخذ ما يريدون من مال تعويضًا عن قتل محمد، وكان الشيطان اللعين يجلس بينهم في صورة شيخ نجدي وهم لا يعرفونه، فلما سمع ذلك الرأي قال في حماس: القول ما قال الرجل، وهذا الرأي لا رأى غيره، فاتفقوا جميعًا عليه.وسجل القرآن الكريم ما دار في اجتماع المشركين ذلك،
فقال تعالى: {إذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين} _[الأنفال: 30]
وتدخلت عناية الله؛ فجاء جبريل إلى الرسول صلى الله عليه وسلم يأمره ألا يبيت هذه الليلة في فراشه وأن يستعد للهجرة، قالت عائشة -رضي الله عنها-: فبينما نحن يومًا جلوس في بيت أبي بكر في حَرِّ الظهيرة، قال قائل لأبي بكر: هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يكن يأتينا في مثل هذه الساعة، فقال أبو بكر -رضي الله عنه-: فداءً له أبي وأمي، والله ما جاء به في هذه الساعة إلا أمر.فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستأذن، فأذن له، فدخل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: (أخرج مَنْ عندك) فقال أبو بكر: إنما هم أهلك بأبي أنت يا رسول الله، قال: (فإني قد أذن لي في الخروج) فقال أبو بكر: الصحبة بأبي أنت يا رسول الله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نعم).
أحداث الهجرة:
كان الله -سبحانه- قادرًا على أن يرسل ملكًا من السماء يحمل رسوله إلى المدينة كما أسرى به ليلا من مكة إلى المسجد الأقصى وعرج به السماء، ولكن جعل الهجرة فرصة كبيرة لنتعلم من رسول الله صلى الله عليه وسلم دروسًا عظيمة في كيفية التفكير والتخطيط والأخذ بالأسباب التي توصل إلى النجاح.
ولنبدأ بأول هذه الدروس، فكيف يخرج النبي صلى الله عليه وسلم هو وصاحبه أبو بكر -رضي الله عنه- من بين هؤلاء الكفار دون أن يلحقوا بهما؟ فلو خرجا من مكة سالمين فإن المسافة طويلة بين مكة والمدينة وسوف يخرج وراءهما الكفار ويدركونهما، لابد إذن من الاختباء في مكان ما؛ حتى ييأس الكفار من البحث عنهما، ومن هنا وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم خطة محكمة لتتم الهجرة بسلام.
فأمام بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف مجموعة من شباب قريش في الليل، ينتظرون حتى يخرج الرسول صلى الله عليه وسلم، فينقضوا عليه ويقتلوه، وكان هؤلاء الكفار يتطلعون بين الحين والحين إلى فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم ليطمئنوا على وجوده، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم عليَّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- بالنوم في فراشه، وأن يتغطى ببردته، وطمأنه بأن المشركين لن يؤذوه بإذن الله.واستجاب عليٌّ -رضي الله عنه- بكل شجاعة وحماس، ونفذ ما أمره الرسول صلى الله عليه وسلم به، وأراد الرسول صلى الله عليه وسلم من ذلك تضليل المشركين، فإذا نظروا إليه من الباب ووجدوه في فراشه، ظنوا أنه صلى الله عليه وسلم ما زال نائمًا، وقد كانت عند الرسول صلى الله عليه وسلم أمانات كثيرة تركها المشركون عنده، فأراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يردها إلى أصحابها، فأمر عليًّ أن ينتظر في مكة لأداء هذه المهمة، رغم أنهم أخرجوا المسلمين من ديارهم، وآذوهم، ونهبوا أموالهم ولكن المسلم يجب أن يكون أمينًا.وكان أبو جهل يقول لأصحابه متهكمًا برسول الله صلى الله عليه وسلم: إن محمدًا يزعم أنكم إن تابعتموه أصبحتم ملوك العرب والعجم، ثم بعثتم من بعد موتكم، فدخلتم الجنة، وإن لم تفعلوا ذبحكم ثم بعثتم من بعد موتكم فتدخلون النار تحرقون فيها.
ونام علي -رضي الله عنه- في فراش الرسول صلى الله عليه وسلم، وتوجه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الباب، وخرج وفي قبضته حفنة من التراب فنثرها على رءوس المشركين،
وهو يقرأ سورة يس إلى قوله تعالى: {وجعلنا من بين أيديهم سدًّا ومن خلفهم سدًّا فأغشيناهم فهم لا يبصرون} _[يس: 9] .
وإذا برجل يمر عليهم فرأى التراب على رءوسهم، فقال لهم: خيبكم الله، قد خرج عليكم محمد، ثم ما ترك منكم رجلا إلا وقد وضع على رأسه ترابًا، أفما ترون ما بكم؟ فوضع كل رجل منهم يده على رأسه فإذا عليه التراب.فنظروا من الباب، فوجدوا رجلا نائمًا في مكان الرسول صلى الله عليه وسلم وعليه غطاؤه، فقالوا: هذا محمد في فراشه، وعليه بردة، ثم اقتحموا دار النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدوا عليًّا في فراشه، فخرجوا يبحثون عن الرسول صلى الله عليه وسلم في كل مكان، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم خلال هذه الفترة قد وصل إلى بيت صاحبه أبي بكر -رضي الله عنه- وعزما على الذهاب إلى غار ثور ليختبئا فيه.وحمل أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- كل ماله، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من باب صغير في نهاية المنزل حتى لا يراهما أحد، وانطلقا حتى وصلا الغار، وهناك وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل أبوبكرأولا؛ ليطمئن على خلوِّ الغار من الحيَّات والعقارب، ثم سدَّ ما فيه من فتحات حتى لا يخرج منها شيء، وبعد ذلك دخل الرسول صلى الله عليه وسلم.
وها هي ذي أسماء بنت أبي بكر يدخل عليها جدها أبو قحافة بعد أن علم بخروج ولده أبي بكر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان رجلا كبيرًا قد عَمِىَ، يسألها عما تركه أبو بكر في بيته ويقول: والله إني لأراه فجعكم بماله مع نفسه، قالت: كلا يا أبتِ! إنه قد ترك لنا خيرًا كثيرًا، وأخذت أحجارًا فوضعتها في المكان الذي كان أبوها يضع ماله فيه، ثم وضعت عليها ثوبًا، ثم أخذت بيده وقالت: يا أبت، ضع يدك على هذا، فوضع يده عليه فقال: لا بأس ، فإن كان ترك لكم هذا فقد أحسن، وفي هذا بلاغ لكم.
أما كفار مكة فإنهم حيارى، يبحثون عن الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه ويضربون كفًّا بكف من الحيرة والعجب، فالصحراء على اتساعها مكشوفة أمامهم، ولكن لا أثر فيها لأحد ولا خيال لإنسان، فتتبعوا آثار الأقدام، فقادتهم إلى غار ثور، فوقفوا أمام الغار، وليس بينهم وبين الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه سوى أمتار قليلة، حتى إن أبا بكر رأى أرجلهم فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله، لو نظر أحدهم تحت قدميه لرآنا، فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : (يا أبا بكر، ما ظنك باثنين الله ثالثهما)[متفق عليه].
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد انصرف القوم، ولم يفكر أحدهم أن ينظر في الغار، وسجل القرآن هذا،
فقال تعالى: {إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم} [التوبة: 40].
ومكث الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار ثلاثة أيام، وكان عبدالله بن أبي بكر يذهب إليهما بأخبار الكفار ليلا، وأخته أسماء تحمل لهما الطعام، أما عامر بن فهيرة راعي غنم أبي بكر فقد كان يسير بالأغنام فوق آثار أقدام عبدالله وأسماء حتى لا يترك أثرًا يوصل إلى الغار، وبعد انتهاء الأيام الثلاثة، خف طلب المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه، فخرجا من الغار، والتقيا بعبد الله بن أريقط، وقد اتفقا معه على أن يكون دليلهما في هذه الرحلة مقابل أجر.تحرك الركب بسلام، وأبو بكر لا يكف عن الالتفات والدوران حول النبي صلى الله عليه وسلم خوفًا عليه، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن، ولا يلتفت حوله فهو واثق من نصر الله -تعالى- له، ولا يخشى أحدًا، وبينما أبو بكر يلتفت خلفه إذا بفارس يقبل نحوهما من بعيد، كان الفارس هو سراقة بن مالك وقد دفعه إلى ذلك أن قريشًا لما يئست من العثور على الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه، جعلوا مائة ناقة جائزة لمن يرده إليهم حيًّا أو ميتًا.فانطلق سراقة بن مالك بفرسه وسلاحه في الصحراء طمعًا في الجائزة، فغاصت أقدام فرسه في الرمال مرتين حين رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزل سراقة مسرعًا عن الفرس، حتى نزعت أقدامها من الرمال، فأيقن سراقة أن الله تعالى يحرس رسوله صلى الله عليه وسلم، ولن يستطيع إنسان مهما فعل أن ينال منه، فطلب من رسول الله أن يعفو عنه، وعرض عليه الزاد فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (لا حاجة لنا، ولكن عمِّ عنا الخبر) فوعده سراقة ألا يخبرأحدًا، وعاد إلى مكة، وهكذا خرج سراقة يريد قتلهما وعاد وهو يحرسهما ويبعد الناس عنهما، فسار النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه إلى المدينة تحرسهما عناية الله.
وأثناء رحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر إلى المدينة مرَّا بمنازل خزاعة ودخلا خيمة أم معبد الخزاعية، وكانت سيدة كريمة، تطعم وتسقي من مرَّ بها، فسألاها: عما إذا كان عندها شيء من طعام؟ فأخبرتهما أنها لا تملك شيئًا في ذلك الوقت، فقد كانت السنة شديدة القحط، فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شاة في جانب الخيمة فقال: ما هذه الشاة يا أم معبد؟فأخبرته أنها شاة منعها المرض عن الخروج إلى المراعي مع بقية الغنم، فقال: هل بها من لبن؟ قالت: هي أجهد من ذلك، فقال: أتأذنين لي أن أحلبها؟ قالت: نعم إن رأيت بها حلبًا فاحلبها.فمسح رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده ضرعها، وسمى الله ودعا، وطلب إناء فحلب فيه حتى علته الرغوة، فسقاها فشربت حتى شبعت، وسقى رفيقيه أبا بكر وعبد الله بن أريقط حتى شبعا، ثم شرب، وحلب فيه ثانية حتى ملأ الإناء، ثم تركه صلى الله عليه وسلم وانصرف.
الرسول صلى الله عليه وسلم في قباء:
علم أهل المدينة بهجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم، فكانوا يخرجون كل يوم بعد صلاة الصبح إلى مشارف المدينة، وعيونهم تتطلع إلى الطريق، وتشتاق لمقدم الرسول صلى الله عليه وسلم إليهم، ولا يعودون إلى بيوتهم إلا إذا اشتد حر الظهيرة، ولم يجدوا ظلا يقفون فيه.وفي يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول انتظر أهل يثرب رسول الله صلى الله عليه وسلم كعادتهم، حتى اشتد الحر عليهم، فانصرفوا لبيوتهم، وبعد قليل أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه، فأبصرهما رجل يهودي كان يقف على نخلة، فصاح بأعلى صوته: يا بني قيلة، هذا صاحبكم قد جاء، فأسرع المسلمون لاستقبال نبيهم وصاحبه أبي بكر الذي كان يُظل رسول الله صلى الله عليه وسلم بردائه من حر الشمس.وبينما الرسول صلى الله عليه وسلم في قُبَاء، في بيت سعد بن خيثمة يستقبل الوافدين عليه، أقبل عليُّ بن أبي طالب من مكة بعد أن ظل فيها ثلاثة أيام بعد خروج الرسول صلى الله عليه وسلم؛ ليرد الأمانات إلى أهلها، وقد ظل الرسول صلى الله عليه وسلم في قباء أربعة أيام يستقبل أهل المدينة، وعندما أقبل يوم الجمعة ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء متوجهًا للمدينة بعد أن أسس مسجد قباء، وهو أول مسجد بني في الإسلام،
وقال الله -عز وجل- عنه: {لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين} _[التوبة: 108].
وكانت الهجرة حدثًا فاصلا بين عهدين، فقد أعز الله المسلمين بعد أن كانوا مضطهدين، وصارت لهم دار آمنة يقيمون فيها، ومسجد يصلون فيه، ويؤدون فيه شعائرهم، ويتشاورون في أمورهم، لهذا كله اتفق الصحابة على جعل الهجرة بداية للتاريخ الإسلامي، فقد تحول المسلمون من الضعف والحصار والاضطهاد إلى القوة والانتشار ورد العدوان.




سؤال جانبى:
*إيه أكتر موقف فى حياة النبى صلى الله عليه وسلم أثر فيك؟.

هناك 22 تعليقًا:

Emtiaz Zourob يقول...

اختي العزيزة .. موناليزا
يسعدني المرور بمدونتك في هذا اليوم المميز وهو ذكرى المولد النبوي الشريف ، فكل عام وانت وعائلتك وبلدك العزيزة مصر بخير .. وينعاد عليكم بالخير يارب .
تقبلي مروري .

سواح في ملك اللــــــــــــــــــه- يقول...

عليه افضل الصلاة والسلام

كلمات من نور يقول...

اللَّهُـــمّے صَــــــلٌ علَــےَ سيدنـــا مُحمَّــــــدْ و علَــــےَ آل سيدنـــــا مُحمَّــــدْ كمـــــا صَــلٌيت علَـــےَ سيدنـــا إِبْرَاهِيـــمَ و علَــــےَ آل سيدنـــــا إِبْرَاهِيـــــمَ وبـــــارك علَـــےَ سيدنـــا مُحمَّـــــدْ و علَــــےَ آل سيدنــــا مُحمَّــــدْ كما باركـــت علَـــےَ سيدنا إِبْرَاهِيم و علَےَ آل سيدنـــا إِبْرَاهِيـــــم فى الْعَالَمِيـــن إِنـــــك حميـــــد مجيـــــد..

غير معرف يقول...

جزاكى الله خيرا اختى

احببت انبه فقط " الصلاة على النبى فى الصلاة ليست واجبة إنما هى سنة "

بارك الله فيكى

الـسـيـدة نـون يقول...

السلام عليكم

اولا
انا ماقريتش البوست بس وانا بدوس على كلمة التعليقات لانى كنت عايزة ابعتلك تعليق مش للنشر قريت سؤال البوست
ولاقيت نفسي بقول ان اكتر موقف اثر فيا وبيخلينى انقهر فى العياط .. هو مشهد وفاة النبي عليه الصلاة والسلام

........ انا عارفة انه مات ... بس المشهد ده كل ما اقرا عنه اواسمعه من اى شيخ ... بحس انه مات فى اللحظة الحالية
.. بحس انى اتيتمت فجأة ... بحس ان خلاص ماليش سند ولا كبير ..... وبسأل نفسي ليه الرسول عليه الصلاة والسلام مختارش الخلود وفضل معانا؟
... كانت الحياة كلها اتغيرت
... انا اسفة اذا كان كلامى متلغبط ولا يليق بحضرة النبي عليه الصلاة والسلام ...

بس بجد انا كان نفسي اكون عايشة فى ايامه واسعد بصحبته ورؤياه



انا اسفة كمان مرة اذا كان كلامى فيه اى عك

مصطفى سيف الدين يقول...

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
سيرة عطرة لخاتم المرسلين واشرف لخلق
والهجرة نصر من عند الله سبحانه لينشر نور الاسلام في شتى بقاع الارض
اضيف معلومة التقويم الهجري بدأ في عهد سيدنا عمر بنا الخطاب حين اراد ان يصنع تقويما حتى يتأرخ به التاريخ ففكر في حدث كان سببا في نهوض الاسلام وانتشاره وفي نصرة نبيه فلم يجد خير من الهجرة التي هي انتصار للنبي صلى الله عليه وسلم وخزي للمشركين ومن هنا بدأ التقويم

تحياتي وتقديري واشكرك للتذكير بتلك المعلومات والاحداث التاريخية التي في قلوب كل المسلمين

Mahmoud Ahmed يقول...

كل سنه و انتي طيبه
و كل الامه الاسلاميه بخير
بمناسبه المولد النبوي الشريف
و افضل ما نفعله هو الصلاه علىا لحبيب المصطفي صلي الله عليه و سلم

ثـــوره الــغضب يقول...

موناليزا

كل عام وانتى بخير

مولد نبوى كريم عليكى وعلى احبائك

موناليزا يقول...

وجع البنفسج
ـــــــــــــ
أهلا بيك حبيبتى
ربنا يكرمك ويسعدك دايما
أشكرك جدا لتهنئتك
وكل عام ونحن نسير على خطى الحبيب
أسعدنى توجدك


*********************************


سواح فى ملك الله
ـــــــــــــــــــ
أهلا بيك أستاذ خالد
اللهم ارزقنا شفاعته واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا

أشكرك لتواجدك ودمت بخير



*******************************


كلمات من نور
ـــــــــــــــ
أهلا بيكِ غاليتى

عليك سلام الله يا رسول الله
اللهم اجمعنا به فى أعلى جنة الخلد

نورتينى حبيبتى واسعدنى تواجدك


*********************************


أم عمر
ـــــــــ
أهلا بيكِ حبيبتى
وجزاكم مثله

قد اختلف العلماء في حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير من الصلاة.
فذهب الشافعي وأصحابه إلى أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فرض في التشهد الأخير من تركه بطلت صلاته، وهو المعتمد لدى الحنابلة.

ربنا يكرمك ويرزقنا جميعا الحياة على خطى الحبيب
نورتينى وأسعدنى تواجدك


*******************************

بت خيخة وأى كلام
ـــــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيكِ يا خوخة

أفهم من كده انك غيرتى رأيك ومش هتبعتى تعليق مش للنشر :)

محدش يقدر يلومك على شعورك إذا كانوا الصحابة وهم من هم الموقف كان صعب عليهم جدا

اسمحيلى ارد على سؤالك من وجهة نظرى المتواضعة
"وبسأل نفسي ليه الرسول عليه الصلاة والسلام مختارش الخلود وفضل معانا؟"
لأنه إنسان مجرد بشر عادى واحد مننا يعنى مش ملاك ولا صاحب قوى سحرية
ده غير أنه كان لا ينطق عن الهوى وحينما نزل قوله تعالى" اليوم أتممت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا"
بكى أبو بكر قائلاً هذا نعى رسول الله

اجعلى عزائك فى سؤالك أنه قال علينا أحبائه حينما قال
أشتقت لأحبائى فقال الصحابة نحن يا رسول الله قال لا أنتم أصحابى أما أحبابى فهم قوم آتوا من بعدى ولم يرونى ومع ذلك آمنوا بى

وبعدين هقولك زى ما سيدنا أبو بكر قال "إذا كان محمداً قد مات فرب محمداً حى لايموت"

قصدى أن اللى عايز يبقى كويس وحلو من جواه يكفيه يعرف ان فيه رب فوقه شايفه ومطلع عليه طول الوقت عشان مايعملش حاجة غلط أو حرام
لكن لو هو وحش حتى لو كان النبى عليه الصلاة والسلام بينا برضه هتلاقيه كده
إذا كان ماخافش من رب النبى هيخاف من النبى

بس عايزة أبشرك بمدى حبك للنبى واشتياقك لرؤيته" يحشر المرء مع من أحب"
أسأل الله لنا ولكِ أن يحشرنا مع النبى صلى الله عليه وسلم فى أعلى جنة الخلد

غفر الله لنا ولكِ إذا كنا تكلمنا بطريقة لا تليق بحضرة النبى عليه الصلاة والسلام

نورتينى وأسعدتينى بتواجدك وبمشاركتك



********************************


مطفى سيف
ــــــــــ
أهلا بيك يا دكتور
صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم

حقاً سيرة مشرفة تجعلنا نتباهى دائما بأن محمداً رسول الله هو نبينا

مش عارفة إذا كنت اتفرجت على برنامج "على خطى الحبيب" لعمرو خالد ولا لأ.. بس حقيقى كان أكتر من رائع

أشكرك جدا لتعليقك ولمشاركتك المتميزة
يسعدنا دوام التواصل


*****************************


سبايدر مان
ــــــــــ
أهلا بيك يا دكتور
وحضرتك طيب يافندم وبالصحة والسلامة
فعلا فهى مكسب لنا دنيا وآخرة
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ابراهيم

أشكرك جدا لتهنئتك
ويسعدنا دوام التواصل


*******************************


ثورة الغضب
ـــــــــ
أهلا وسهلا
كل عام ونحن جميعا إلى اله أقرب وإلى طاعته أدوم
ربنا يكرمك وأشكرك جدا على تهنئتك
نورت مدونتى وفى انتظاركم دائما

Carmen يقول...

عليه افضل الصلاة والسلام
اختي الغالية
جزاك الله خيرا علي التذكرة جعله الله سبحانه وتعالي في ميزان حسناتك
خالص احترامي وتقديري

بنية آدم يقول...

اللهم صل وسلم وبارك علي خير الأنام سيدنا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين
جزاك الله خيراً كثيراً علي هذا الموضوع الرائع ولعل في هذه الأخداث تشابه مع ما شهدته مصر في الفترة الأخيرة من صراع بين الحق والباطل صراع بين الفساد ودعوات التحرر منه
ما أشبه اليوم بالبارحة ! في عهد الرسول عذب المشركون المسلمين وفي عهدنا عذب رجال الشرطة الشعب الأعزل ولكن في الحالتين كانت الغلبة للحق .
"بل نقذف بالحق علي الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق" صدق الله العظيم.
تحياتي لك أختي موناليزا.

غير معرف يقول...

جزاك الله خيرا اختي الكريمة وجعل اعمالك في ميزان حسناتك
وكل عام وانت بخير
هناك مواقف لا حصر لها في حياة النبي صلي الله عليه وسلم لها تأثير كبير في حياتي
منها عندما خيره المشركون بين الغني والمال والسلطة علي لسان عمه ابي طالب
فقال صلي الله عليه وسلم
"والله ياعماه لو وضعوا الشمس فى يمنى والقمر فى يسار ي على ان اترك هذا الامر ماتركته حتى ظهره الله او اهلك دونه"
ومنها عفوه عن المشركين بعد فتح مكة
والكثير
ندعوا الله ان يرزقنا شفاعة النبي صلي الله عليه وسلم يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم

Tota يقول...

اولا كل عام وانتى بخير وسعادة وهناء وكل عام وانتى فى مجد وتحقيق للذات وكل عام وانتى فى انتصار ع الاعداء وعلى ظالميكى يا موناليزا بمناسبة مولد خير الانام سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام.....البوست اكتر من رائع وبحب اسلوبك فى التعبير والكتابة وعن سؤالك اللى انتى طرحتيه فى النهاية فمواقف الرسول جميلة جداا وبتدل على انه خير الانام على الارض بس الموقف اللى بحبه جداا هو موقف الرسول وابو بكر الصديق فى الغار وتربص اعداء الاسلام بهم لقتل الرسول الموقف صعب وجميل ويثير جميع المشاعر

غير معرف يقول...

الحبيبة موناليزا
كل عام وانتى بالف خير
واللهم اما صلى وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصاحبه وسلم تسليما كثيرا
وحشتينى خالص ياحبيبتى
ودايما كنت بطمن من لجين عليكى
واغيب وارجع واجد هذه المدونة شامخة
بمواضعها المتميزة كصاحبتها
كنت اتذكرك كثيرا بالدعاء
تحياتى

lina يقول...

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

جزاكِ الله خيرا على الموضوع القيم ..اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على اله و صحبه أجمعين

دمتِ بخير
لينا.

الازهرى يقول...

جزاك الله خيرا على هذا المجهود الرائع فى هذه التذكرة الجميلة
وكل عام وكل الأمة فى خير وعافية

بالنسبة للسؤال
فهو موقف النبى عندما أرسل له مشركوا مكة أن لو أراد مالا أعطياه ولو أراد ملكا ملكناه إلى آخر المطالب
فرد عليهم بثباته على الحق حتى آخر نفس يتردد فى روحه

تحياتى دوما

Unknown يقول...

السلام عليكم أختي موناليزا

جزاك الله كل خير على هذا المجهود.. وعلى التذكير بهذه المناسبة التي نُسيت بالفعل من قبل الكثيرين في خضم الأحداث الصاخبة...

إجابة السؤال: بصدق كل مشهد في السيرة يكاد يكون لي معه وقفة..

لكن بالطبع يوجد بعض المشاهد التي تثير الدمع في عيني كلما استرجعتها بأي شكل (تذكر أو قراءة أو استماع)؛ منها:

1- مشهد رؤية السيدة فاطمة (الطفلة الصغيرة) لإيذاء أبيها وهو يصلي وتوضع أمعاء الإبل على ظهره، فتبكي وهي تصرخ في المشركين الضاحكين للدفاع عنه..!!

2- مشهده - صلى الله عليه وسلم - وهو عائد من الطائف وقد تعرض لأشد الإيذاء البدني والنفسي.. فإذا به أيضا غير قادر على دخول بلده الحبيبة مكة إلا تحت جوار أحد المشركين.. فأي ظلم هذا وأي جور هذا وأي جرح هذا؟!!!

3- ردود أفعال العمالقة (عمر) و(عثمان) و(علي) -رضي الله عنهم أجمعين- عند استقبال خبر وفاة الحبيب - صلى الله عليه وسلم -.. فإذا بهؤلاء العمالقة يذهلون ويهتزون في مشهد يثير الشفقة: الأول يصرخ فيمن حوله مانعا إياهم من تكرار الخبر؛ لأنه لا يصدق، أو للدقة لا يريد أن يصدق.. والثاني تعجز قدماه عن حمله فيسقط أرضا.. والثالث يذهل عقله عمن حوله فيجروه يمينا ويسارا دون مقاومة منه...!!
فأي حب هذا؟!!! واي عشق هذا؟!!

salwa يقول...

السلام عليكم اخت موناليزا
دائما و ان غبنا نتوق للعودة لقراءة ادراجاتك و لكي دائما اطيب التمنيات
اللهم صل و سلم و بارك على اشرف خلقك ,كم نحتاج للاقتداء به
جزاكي الله كل خير
سلام

الاحلام يقول...

كل لفظ لحبيبى رسول رب العالمين وخاتم النبيين اثر فى كثيرا واتعلم منه وهناك مواقف كثيره تاثرت بها الامه الاسلاميه وستتاثر بها حتى قيام الساعه منها على سبيل المثال رحله الاسراء والمعراج وفيها رد الاعتبار لرسولنا الكريم من رب العالمين
بعد المعاناه التى راها من المشركين منها ايضا خطبه الوداع والتى وصى فيها على النساء اوصيكم بالنساء خيرا
كل عام وانتى والامه الاسلاميه بخير وسلام واطمئنان دائما
مدونه جميله استمتعت وانا بداخلها احييكى عليها وجزاكى الله خيرا عنها
تقبلى تحياتى الاحـــــــــــــــــــلام

Tinker Bell يقول...

كل سنة وانتى طيبة وامة المسلمين طيبين
ياريت تنورينى على مدونتى
http;//tinkerbell4science.blogspot.com

راجية الله يقول...

عليه الصلاة والسلام حبيبنا المصطفى
القارئ لسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم لا يشبع منها
والعيش في سطور حياته هي نعمة تتلذد بها في كل حين وتحتفظ في مواقفه

انا اكثر موقف لحياته لحظات قبل وفاته لما اخبر ابنته فاطمة رضي الله عنها
انها اول من اهله اللاحقة به

موقف رائع للغاية

ايضا كم هو جميل تلك المواقف كيف عامل زوجاته ياه روعة والله روعة

اقول انصح نفسي وغير بقراءة سيرته دوما لانها نافعة تعلم الكثير للعبد واتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم

خير ما اخترت اختنا الغالية
انار الله دربك ووفقك للخير والصلاح يارب

موناليزا يقول...

كارمن
ــــــــ
أهلا بيكِ يا سمسمة
صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم ارزقنا شفاعته
ربنا يكرمك يا حبيبتى
أشكرك جدا لتعليقك واسعدنى تواجدك



**********************************


بنية آدم
ـــــــــــــ
أهلا بيكِ أختى
صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم
ربنا يكرمك ياحبيبتى
وفعلاً التاريخ بيعيد نفسه
أشكرك جدا لتعليقك واسعدنى تواجدك


******************************


ماشى بنور الله
ـــــــــــــــــ
أهلا بيك يافندم
ربنا يكرمك يارب فما توفيقى الا بالله

وحضرتك بخير وبصحة

أشكرك جدا لمشاركتك
اللهم ارزقنا شفاعته واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا

يسعدنا دوام التواصل


*******************************


توتة
ــــــــ
أهلا بيكِ يا توتة
:) أشكرك جدا على تهنئتك الرقيقة وأمنياتك الطيبة

ربنا يكرمك وأشكرك جدا لرأيك فيما أكتب والحمدلله فما توفيقى الا بالله

أشكرك لمشاركتك وأسعدنى تواجدك


*******************************

أم مالك
ــــــــــــ
أهلا اهلا بالغالية
وانتى بخير وبصحة ويارب دايما فى افضل حال

صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم

وانتِ كمان ياحبيبتى وحشتينى جدا والقلوب عند بعضها وربنا يخليلنا لوجى اللى بتبلغنا سلامات بعض وبتطمنا على بعض:)

الحمدلله غاليتى فهذا من فضل ربى

:) ربنا يكرمك يارب ماتتخيليش ببقى مبسوطة قد ايه لما برف انك لسه فاكرانى بدعائك.. على طول بقى :) وربنا يتقبل

نورتينى حبيبتى واسعدنى تواجدك


*******************************

لينا
ــــــــ
أهلا بيكِ يا لينا
ربنا يكرمك يارب فما توفيقى الا بالله
اللهم ارزقنا الحياة على خطى الحبيب
أشكرك جدا لتعليقك واسعدنى تواجدك


********************************


الأزهرى
ـــــــــــ
أهلا بيك يافندم
ربنا يكرمك يارب فما توفيقى الا بالله
وكل عام ونحن جميعا الى الله اقرب والى طاعته أدوم

أشكرك جدا لمشاركتك ويسعدنا دوام التواصل


******************************


ماجد القاضى
ــــــــــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيك أستاذ ماجد
ربنا يكرمك يارب فما توفيقى الا بالله

سؤالى هنا ترى لو كانت هذه الأحداث كانت من ضمنها يوم الكريسماس أو شم النسيم هل كانت مصر ستتجاهله أيضاً!!

حقاً ان سيرة النبى العطرة فخر لنا دائما
اللهم ارزقنا شفاعته ومتعنا بمصاحبته فى اعلى جنة الخلد

أشكرك جدا لمشاركتك ويسعدنا دوام التواصل


******************************

سلوى
ــــــــ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا بيكِ يا سلوى
:) هذا من فضل ربى
صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلك
اللهم ارزقنا الحياة على خطى الحبيب
نورتينى حبيبتى واسعدنى تواجدك


*****************************

الأحلام
ـــــــــ
أهلا بيك يافندم فى زيارتك الاولى
اللهم ارزقنا الحياة على خطى الحبيب
أشكرك جدا لمشاركتك
وكل علم ونحن جميعا الى الله اقرب والى طاعته أدوم

ربنا يكرمك وأشكر جدا لرأيك فى المدونة
نورت مدونتى وفى انتظاركم دائما


******************************


تينكر بيل
ــــــــــــ
أهلا وسهلا فى زيارتك الاولى
وانتى طيبة
فى انتظاركم دائما


*****************************


راجية الله
ــــــــــــ
أهلا بيكِ أختى
صلى اللهم على محمد صلى الله عليه وسلم
اللهم ارزقنا الحياة على خطى الحبيب
أشكرك جدا لمشاركتك ولرأيك ولنصيحتك الغالية
نورتينى واسعدنى تواجدك