سنة راحت بالسلامة

سنة حلوة يا أمة الله و عقبال الـ 100 سنة و سنة حلوة وعام سعيد

تمت مدونتى الغالية اليوم 4سنوات.. مش مصدقة إنهم عدوا بسرعة كدة.
مدونتى الغالية كانت سبباً رئيسياً فى معرفتى بأغلى صُحبة أعتز بها على مدار الأربع أعوام الماضية.
شهدت معى أحداث كثيرة على المستوى الشخصى والمستوى العام.
كانت مرآتى التى أرى بها نفسى مع مرور الوقت.
مدونتى الغالية أعتبرها نعمة من نعم ربنا علىَّ أدامها الله لى وحفظها من كل شر.

أوقات كتير بتخيل يوم موتى ويصعب عليا إن مدونتى مش هتقدر تنشر حاجة من غيرى وعلشان كده عملت جدولة للمواضيع بتواريخ ثابتة علشان يوم ما أموت مدونتى تفضل عايشة.. حتى لو هتعيش بعد منى بشوية صغيرين بس كفاية إنها هتخلى أى حد يقرأها يفتكرنى ويمكن يترحم عليا.

بعترف إنى فى الفترة الأخيرة أصبحت مقصرة فى الرد على تعليقاتكم عندى وبعتذر جداً لهذا ولكنى مازلت أسعد بتعليقاتكم وانتظرها كثيراً.

سأعرض الآن أولى الهدايا التى حصلت عليها مدونتى العام الماضى..والتى كان لها عظيم الأثر فى نفسى.
كانت من أ/ ماجد القاضى بمناسبة عيد ميلادها الثالث.

وهدية رقيقة من carmen

أتوجه بشكر خاص لـ :
ـد/ مصطفى سيف الدين لمساعدته لى فى اختيار صور سلسلة خبايا نسائية وتشجيعه لى على الاستمرار فى كتابتها.

فاتيما: لتوضيحها لى كيفية نقل أماكن الصور فى المواضيع.

لبنى أحمد نور:على مبادرتها بمسابقة المئة التدوينة والتى كان لها الفضل فى أن يكون اسمى داخل كتاب ورقى مطبوع وله ثمن فى الأسواق( كانت كتاباتى تنشر فى كتاب ورقى تابع لنادى أدب جامعة المنصورة يوزع مجاناً)

"أبجدية إبداع عفوى" اسم الكتاب الذى حقق حلم الغالبية.

شكراً لزوارى الكرام.
شكراً لكل من ترك تعليقاً.
شكراً لكل من استمر فى متابعتى على مدار أربعة أعوام.
شكراً لكل من شجعنى على الاستمرار فى الكتابة.
شكرا لكل من احتجت لمساعدته ولم يخذلنى.
شكراً لمن يتذكرنى بالدعاء.

وبهذه المناسبة يسعدنى استقبال أى نقد للمدونة أو لصاحبتها.
أو اللى يحب يسألنى أى سؤال.
اعتبروه عرض خاص لمن يريد التعبير عن رأيه الصريح فى مدونتى وفيا أنا شخصياً فليتفضل.