"الصحة تاج على روؤس الأصحاء لايشعر به إلا المرضى".
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا)
رواه البخاري في "الأدب المفرد" (رقم/300) والترمذي في "السنن" (2346) وقال : حسن غريب .
سأتحدث اليوم عن نعمة الصحة فأى شئ بعدها يهون.
يوجد أشخاص لا يستطيعون الحياة بدون أدوية.. فناك من يأخذ دواء يومياً وبصفة مستمرة لضبط الضغط وآخرلتنظيم ضربات القلب وهناك من يعانى من عدم إفراز غدة معينة فيأخذ دواء يساعد على إفرازها,وهناك من تأخذ دواء ليساعدها على الحمل والإنجاب, وهناك من لا يستطيع الإعتماد على نفسه فى أبسط الأمور الحياتية نتيجة عجزه وغيرهما من الأمثلة التى لاتعد ولا تحصى.
وبالمقابل يوجد أشخاص حباهم الله بنعمة الصحة ولا يتعاطون أى دواء من أى نوع سواء كان بصورة عارضة أو بصورة مزمنة.
وهؤلاء من أوجه لهم اليوم كلامى :
-أنتم فى نعمة كبيرة أوى فياريت تحمدوا ربنا عليها عشان ربنا يحفظها لكم.
- اشكروا ربنا دايماً بمساعدتكم لأى محتاج.. زكوا عن صحتكم يعنى وماتستقووش على مخاليق ربنا.
- زوروا المرضى وخففوا عنهم حتى لو ماتعرفوهمش.
- حافظوا على صحتكم لأنها غالية أوى ولو راحت صعب أنها ترجع تانى.
- لأن محدش يقدر يضمن صحته حذار من الشماتة أو السخرية من مرض الآخرين حتى لو بكلمة تتقال بهزار.
- تذكر دايماً هذه المقولة "لاتظهر الشماتة فى وجه أخيك فيعافيه الله ويبتليك".
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا)
رواه البخاري في "الأدب المفرد" (رقم/300) والترمذي في "السنن" (2346) وقال : حسن غريب .
سأتحدث اليوم عن نعمة الصحة فأى شئ بعدها يهون.
يوجد أشخاص لا يستطيعون الحياة بدون أدوية.. فناك من يأخذ دواء يومياً وبصفة مستمرة لضبط الضغط وآخرلتنظيم ضربات القلب وهناك من يعانى من عدم إفراز غدة معينة فيأخذ دواء يساعد على إفرازها,وهناك من تأخذ دواء ليساعدها على الحمل والإنجاب, وهناك من لا يستطيع الإعتماد على نفسه فى أبسط الأمور الحياتية نتيجة عجزه وغيرهما من الأمثلة التى لاتعد ولا تحصى.
وبالمقابل يوجد أشخاص حباهم الله بنعمة الصحة ولا يتعاطون أى دواء من أى نوع سواء كان بصورة عارضة أو بصورة مزمنة.
وهؤلاء من أوجه لهم اليوم كلامى :
-أنتم فى نعمة كبيرة أوى فياريت تحمدوا ربنا عليها عشان ربنا يحفظها لكم.
- اشكروا ربنا دايماً بمساعدتكم لأى محتاج.. زكوا عن صحتكم يعنى وماتستقووش على مخاليق ربنا.
- زوروا المرضى وخففوا عنهم حتى لو ماتعرفوهمش.
- حافظوا على صحتكم لأنها غالية أوى ولو راحت صعب أنها ترجع تانى.
- لأن محدش يقدر يضمن صحته حذار من الشماتة أو السخرية من مرض الآخرين حتى لو بكلمة تتقال بهزار.
- تذكر دايماً هذه المقولة "لاتظهر الشماتة فى وجه أخيك فيعافيه الله ويبتليك".
سؤال جانبى:
ـــــــــــــــــــــــ
متى آخر مرة شعرت فيها بنعمة الصحة وحمدت الله عليها؟.
ـــــــــــــــــــــــ
متى آخر مرة شعرت فيها بنعمة الصحة وحمدت الله عليها؟.
هناك 4 تعليقات:
فعلا الصحة نعمة كبيرة جدا
حتى وان مرض الإنسان بمرض بسيط فليحمد الله على نه لم يكن مرض مزمن..
هناك كثير من الناس لايستطيعوا تناول الطعام...وهناك من لايتذوقه وهناك من هو ممنوع من انواع معينة من الطعام بسبب مرض معين..
هناك الكثير من المرضى لايستطيعوا المشى..لايستطيعوا قضاء حاجتهم ويحتاجوا لمساعدة..
وهناك الكثير من الأمثلة التى تجعلنا وتحتم علينا ان نحمد الله ولو على القليل من الصحة..
اللهم اشفنا واشف مرضى المسلمين
الحمدلله حمدا كثيرا يليق بعظيم وجهه وكثير نعمه
وصدق الرسول الكريم
اللهم اشفى مرضانا ومرضى المسلمين
تحياتي
الحمد لله علي نعمة الصحة وكل النعم االذي وهبنا
انا طبعا سعيد بمرورى على الموضوع ده لان أوقات كتير الناس بتنسى نعم الله عليها والى منها الصحة فالإنسان الصحيح يستطيع القيام بالعبادات وبالعمل وبمرعاة الاخرين الذين ابتلاهم الله فى صحتهم فهنييئاً لمن ينعم بصحة جيدة
إرسال تعليق